THE SINGLE BEST STRATEGY TO USE FOR قوة المرأة تكمن في ضعفها

The Single Best Strategy To Use For قوة المرأة تكمن في ضعفها

The Single Best Strategy To Use For قوة المرأة تكمن في ضعفها

Blog Article

يعمل المكتب الإقليمي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة في ليبيا على ثلاث جبهات:

وضع الإسلام ضوابطًا وشروطًا فيما يتعلق بعمل المرأة خارج المنزل لعدة أسباب أهمها هو حماية المرأة نفسها من ضعاف النفوس الذين قد يستغلون حاجتها إلى العمل والمال لأغراض دنيئة، وأيضًا من أجل منع الفتن وكل ما يمكن أن يؤدي لنشر الفواحش في المجتمع الذي قد ينتج من الإختلاط في العمل وعدم الإلتزام بالآداب الشرعية من الحشمة وغيرها. الإسلام لا يمنع المرأة من العمل خارج المنزل ولها حق اختيار العمل والمهنة التي تميل لها لكنه يعتبر أن أقدس الأعمال وأفضلها للمرأة على الأطلاق هو تربية الأولاد وتنشأة الجيل المتسلح بالأخلاق والأدب، ومع ذلك فالإسلام لم يمنع المرأة من القيام بالعمل خارج المنزل الذي يناسب طبيعتها كالتمريض والتعليم مثلا أو عندما تقتضي الحاجة لذلك.

ابتسمي كي تجعلي الجميع يتأكد أنك أصبحتِ أكثر قوة مما كان من قبل.

إمرأة مسلمة من عرقية السالار بمنطقة تشينغهاي الصينية ترجع لثلاثينيات القرن الماضي

قولي "لا": الرضوخ أكثر ما يُفقد المرأة قوَّتها ويجعلها شخصاً تابعاً لا وجود له، لذا عليها أن تحذر هذا الأمر، وتُدرِّب نفسها على الرفض عندما لا تكون راضية عن أمر ما، فلا ترضخ أو تقبل بما لا يُناسبها، بل تُناقش وتُجادل و تُملي شروطها أيضاً.

أمَّا اليوم فقد اختلفت المرأة كثيراً؛ وذلك بفعل تحضُّر المجتمعات وطريقة التفكير، وازداد وعيها وثقافتها، فأصبحنا نراها طموحة حالِمة تتمتَّع بشخصية قوية، وواثقة من نفسها تُدافع عن حقوقها ورأيها بكل قوة واحترام، وتُحارب لإكمال تعليمها والحصول على أقوى الشهادات، فلم تعُد تقبل أن تكون تابعة لأحد بعد الآن، وإنَّما شخص مستقل مكتمل بنفسه، لديها الشغف لتحقيق النجاح والتميُّز في كل نواحي حياتها.

الحديث عن المرأة وحقوقها لا ينقطع سواء أكان هذا الحديث غرضه فعلا حصول المرأة على حقوقها، أم أكان غرضه سيئا وهو إبعاد المرأة عن دورها الريادي في بناء المجتمع، وجعلها خلقا آخر متخليا عن طبيعته الفسيولوجية والنفسية، التي تساعدها على القيام بمهامها.

وقد وصف الإسلام قتل النفس بأنه أعظم الجرائم بعد الشرك بالله يقول الله في سورة النساء

الكتاب السابق: المرأة في الإسلام

غالباً ما تُثار مخاوف بشأن وضع المرأة في القانون الإسلامي. في كثير من الأحيان  تُسْتَخْدَمُ التحريفات والمفاهيم الخاطئة وحتى الأحاديث الضعيفة حول كيفية معاملة النساء من قبل الشرع، من أجل إثارة الرأي العام وجمعيات حقوق الإنسان وحقوق المرأة لدفع فكرة أن الإسلام معادي للنساء. تقول الكاتبة الناشطة البريطانية في مجال حقوق المرأة آني بيزنت: «يوجد سوء فهم للإسلام أكثر بكثير مما يوجد (كما أعتقد) في الديانات الأخرى في العالم.

الدعم النفسي والمشاركة الأبوية من العوامل التي تقلل من خطر الاكتئاب على الأم والرضيع، خاصة مع مخاوف الاستنزاف والبدء من الصفر التي تشكل هاجسا لدى الأمهات.

أمّا في الحضارة الرومانيّة، فقد اعتُبرت المرأة متاعًا مملوكًا للرجل، وسلعة من السلع الرخيصة التي يتصرف بها كما يشاء ويرغب، كما واعتُبرت المرأة وقتها بأنّها شر لا بد من اجتنابهِ، وأنّها مخلوقة للمتعة فقط، وكان بيد الزوج حق حياة المرأة وحق موتها، وفي شبابها كان الأب هو من يختار لها زوجها، وموضوع الطلاق عند الرومان كان قوة المرأة كشرب الماء، حيث تُطلّق المرأة عشرات المرات وكأنّها حشرة تافهة بلا قيمة.

إلى كل امرأة أتقدم بتحية مودة وتقدير واحترام إليكن جميعاً

فالمرأة عندما تحب ذاتها وتقدّرها تمنح نفسها شعوراً أفضل وراحة نفسية أكبر تنعكس على جمال بشرتها وشكلها الخارجي.

Report this page